السبت، 13 ديسمبر 2014

اعتراف – ان اهل السنة افضل من الرافضة في الحديث !!

قال السيد هاشم معروف الحسني في كتابه( الموضوعات في الاثار والاخبار عرض ودراسة)- رقم الصفحة : (88) مانصه : والذي لا يجوز التنكر له ان محدثي السنة من اواسط القرن الخامس كانوا اكثر وعياً وادراكاً للاخطار التي احاطت بالحديث الشريف من محدثي الشيعة فالفوا بالاضافة الى كتب الرواية واحوال الرجال عشرات الكتب خلال قرنين من الزمن حول الموضوعات وبعضها يحمل هذا الاسم بالذات

اعتراف-التضاد والاختلاف في الروايات الشيعية ! ولايوجد رواية الا وهناك ضدها من كتب الشيعة

كتاب ( اساس الاصول ) – دلدار علي ( احد علماء الشيعة العظام في الهند ) – رقم الصفحة : (51)- مانصه : إن الأحاديث المأثورة عن الأئمة مختلفة جدا . لا يكاد يوجد حديث إلا وفي مقابله ما ينافيه ، ولا يتفق خبر إلا وبإزئه ما يضاده !!!

اعتراف ان اكثر رواة الشيعة مختلف فيهم بل حتى اعاظمهم !! هذا يوثق وهذا يضعف

رجال الخاقاني - الشيخ علي الخاقاني - ص -82 هذا مع ما ترى من الاختلاف فيما بينهم كثير من الرجال أو في الأكثر بل في كثير من الأعاظم فترى هذا يوثق محمد بن سنان بل يجعله في أعلى درجات الوثاقة وآخر يضعفه بل يجعله غاليا وكالمفضل بن عمر إلى غير ذلك.



اعتراف ان علم الحديث عند الرافضة فيه تناقضات واختلافات واشتباهات لايطمئن لها

الوافي – المقدمة الثانية – الفيض الكاشاني – رقم الجزء : (1)- رقم الصفحة : (11 -12) مانصه : في الجرح والتعديل وشرايطهما اختلافات وتناقضات واشتباهات لا تكاد ترتفع بما تطمئن إليه النفوس كما لا يخفى إلى الخبير بها


كتاب ( تنقيح المقال ) – اية الله الممقاني – رقم الجزء : (1)- رقم الصفحة : (177) مانصه : أنه في كثير من الأسانيد قد وقع غلط واشتباه في أسامي الرجال وآبائهم أو كناهم، أو ألقابهم

اعتراف ان الرافضة وضعوا مصطلح الحديث حتى لايعيرهم اهل السنة

وسائل الشيعة – الحر العاملي – رقم الجزء : (20)- رقم الصفحة : (100) مانصه : والفائدة في ذكره - أي السند - دفع تعيير العامة الشيعة بان أحاديثهم غير معنعنة بل منقولة من أصول قدمائهم .


ملاحظة : كلمة ( أي السند ) ليست من كلام المؤلف لكنها كتبت لكي توضح مقصود الكلام ! ومعنى كلمة ( العامة ) أي اهل السنة

اعتراف ان مصطلح الحديث ماخوذ من كتب اهل السنة

وسائل الشيعة – الحر العاملي- رقم الجزء : (20)- رقم الصفحة : (100) مانصه : والاصطلاح الحديث الجديد - تقسيم الحديث للأقسام الأربعة - موافق لاعتقاد العامة واصطلاحهم ، بل هو مأخوذ من كتبهم كما هو ظاهر بالتتبع .

هداية الابرار الى طريق الائمة الاطهار – حسين بن شهاب الدين الكركي – رقم الصفحة : (102 )- نقل قول الشيخ حسن في منتقى الجمان فقال : اكثر أنواع الحديث المذكورة في دراية الحديث من مستخرجات العامة بعد وقوع معانيها في حديثهم فذكروها بصورة ما وقع واقتفى جماعة من أصحابنا في ذلك أثرهم.


هداية الابرار الى طريق الائمة الاطهار – حسين بن شهاب الدين الكركي – رقم الصفحة : (104 ) مانصه : لم يكن للامامية تأليف في الدراية ، لعدم احتياجهم اليها ، وأول من ألف في الدراية من أصحابنا الشهيد الثاني ، اختصر دراية ابن الصلاح الشافعي في رسالته ثم شرحها.

هداية الابرار الى طريق الائمة الاطهار –حسين الكركي –الصفحة : (178 - 180 )إن تقسيم الأحاديث إلى الأقسام الأربعة المذكورة في الدراية من مخترعات العامة-أهل السنة-…وان عمل أصحابنا المتأخرين به كان عن غفلة وأية غفلة حيث لم ينتبهوا لما يلزمه من المفاسد والطعن في اصل المذهب فضلاً عن أهله.وقال أيضاً :في اصل حدوث الاجتهاد والقول به عند العامة- أهل السنة -وانما قدمنا الكلام فيه لانهم أول من أسس قواعده


ملاحظة : كلمة ( اهل السنة ) ليست من كلام المؤلف لكن وضعت لكي تبين لمقصود ! لانهم يقصدون بكلمة ( العامة ) اهل السنة !

اعتراف انه لايوجد رواية واحدة صحيحة عند التحقيق – ضعف جميع روايات الشيعة

وسائل الشيعة (آل البيت) - الحر العاملي - ج 30 - ص 259 – 260- بل يستلزم ضعف الأحاديث كلها عند التحقيق لأن الصحيح - عندهم - : ( ما رواه العدل ، الإمامي ، الضابط ، في جميع الطبقات ) . ولم ينصوا على عدالة أحد من الرواة ، إلا نادا ، وإنما نصوا على التوثيق ، وهو لا يستلزم العدالة قطعا بل بينهما عموم من وجه ، كما صرح به الشهيد الثاني وغيره

وسائل الشيعة (آل البيت) - الحر العاملي - ج 30 - ص 259 – 260-ودعوى بعض المتأخرين : أن ( الثقة ) بمعنى ( العدل ، الضابط ) . ممنوعة ، وهو مطالب بدليلها . وكيف ؟ وهم مصرحون بخلافها حيث يوثقون من يعتقدون فسقه ، وكفره وفساد مذهبه! وإنما المراد بالثقة : من يوثق بخبره ويؤمن منه الكذب عادة ، والتتبع شاهد به وقد صرح بذلك جماعة من المتقدمين والمتأخرين .

وسائل الشيعة (آل البيت) - الحر العاملي - ج 30 - ص 259 – 260- ومن معلوم - الذي لا ريب فيه عند منصف - : أن الثقة تجامع الفسق بل الكفر . وأصحاب الاصطلاح الجديد قد اشترطوا - في الراوي - العدالة فيلزم من ذلك ضعف جميع أحاديثنا لعدم العلم بعدالة أحد منهم إلا نادرا .

ملاحظة : بالنسبة للكلام السابق من كتاب وسائل الشيعة فهناك وثيقة مصورة على هذا الرابط من الكتاب  / http://www.fnoor.com/images/fn1013.jpg

كتاب (رسائل المرتضى)- الشريف المرتضى - ج 3 - ص 310 مانصه : فليت شعري أي رواية تخلص وتسلم !! من أن يكون في أصلها وفرعها واقف أو غال  أو قمي مشبه مجبر والاختبار بيننا وبينهم التفتيش ثم لو سلم خبر أحدهم من هذه الأمور ، ولم يكن راويه إلا مقلد بحت معتقد لمذهبه بغير حجة ودليل .ومن كانت هذه صفته عند الشيعة جاهل بالله تعالى ، لا يجوز أن يكون عدلا ، ولا ممكن تقبل أخباره في الشريعة


كتاب (رسائل المرتضى)- الشريف المرتضى - ج 3 - ص 311 مانصه :وفي رواتنا ونقلة أحاديثنا من يقول بالقياس ويذهب إليه في الشريعة ، كالفضل ابن شاذان ويونس وجماعة معروفين ، ولا شبهة في أن اعتقاد صحة القياس في الشريعة كفر لا تثبت معه عدالة . فمن أين يصح لنا خبر واحد يروونه ممن يجوز أن يكون عدلا مع هذه الأقسام التي ذكرناها حتى ندعي أنا تعبدنا بقوله .